OKAZ_online@
يستعد طاقم قناة «الإخبارية» السعودية برئاسة الإعلامي جاسر الجاسر، لزيارة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية غدا السبت، وذلك مواكبةً لاستعدادات المملكة لاستضافة القمم الثلاث التي ستعقد خلال الزيارة.
وتتضمن استعدادات القناة برامج وأفلاما وثائقية، وعددا كبيرا من اللقاءات مع سفراء دول العالم العربي والإسلامي بالمملكة وخارجها، وعدد من الخبراء والسياسيين للعرض خلال أيام الزيارة، لتكريس مكانة المملكة في العالم ودورها الفعال في خدمة العالمين العربي والإسلامي.
ويجمع مراقبون أن قمة الرياض الثلاثية الأبعاد سترسم خريطة طريق واضحة المعالم لمكافحة الإرهاب على مستوى المنطقة والعالم، بالتنسيق مع التحالف الدولي ضد «داعش»، لاجتثاث الإرهاب من جذوره، فضلاً عن مكافحة التنظيمات الإرهابية التي ترعاها إيران، وذلك خلال الزيارة الأولى التي يقوم بها الرئيس الأمريكي بعد توليه الرئاسة.
من جهته، ذكر وزير الخارجية عادل الجبير خلال لقاء مع الصحفيين في مقر سفارة المملكة في واشنطن، أن اختيار الرئيس دونالد ترمب، المملكة لتكون منطلقا لجولته الخارجية يعكس الدور المحوري للمملكة في العالمين العربي والإسلامي، كما يشير إلى احترام الولايات المتحدة للقيادة الحكيمة في المملكة، التي تسعى دائما إلى تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في العالم.
يستعد طاقم قناة «الإخبارية» السعودية برئاسة الإعلامي جاسر الجاسر، لزيارة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية غدا السبت، وذلك مواكبةً لاستعدادات المملكة لاستضافة القمم الثلاث التي ستعقد خلال الزيارة.
وتتضمن استعدادات القناة برامج وأفلاما وثائقية، وعددا كبيرا من اللقاءات مع سفراء دول العالم العربي والإسلامي بالمملكة وخارجها، وعدد من الخبراء والسياسيين للعرض خلال أيام الزيارة، لتكريس مكانة المملكة في العالم ودورها الفعال في خدمة العالمين العربي والإسلامي.
ويجمع مراقبون أن قمة الرياض الثلاثية الأبعاد سترسم خريطة طريق واضحة المعالم لمكافحة الإرهاب على مستوى المنطقة والعالم، بالتنسيق مع التحالف الدولي ضد «داعش»، لاجتثاث الإرهاب من جذوره، فضلاً عن مكافحة التنظيمات الإرهابية التي ترعاها إيران، وذلك خلال الزيارة الأولى التي يقوم بها الرئيس الأمريكي بعد توليه الرئاسة.
من جهته، ذكر وزير الخارجية عادل الجبير خلال لقاء مع الصحفيين في مقر سفارة المملكة في واشنطن، أن اختيار الرئيس دونالد ترمب، المملكة لتكون منطلقا لجولته الخارجية يعكس الدور المحوري للمملكة في العالمين العربي والإسلامي، كما يشير إلى احترام الولايات المتحدة للقيادة الحكيمة في المملكة، التي تسعى دائما إلى تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في العالم.